للحقيقة لسان
رحمة عبدالمنعم
وداعاً إمام الوسطية..
قلوب يعتصرها الألم ووجدان ينوء بالحزن، ودّعت قريتنا” “القلقالة’ يوم الجمعة الماضية رجلها الأجلّ، وإمامها الجليل، الشيخ محمد يسن، الذي رحل تاركاً فراغاً لا يسدّ، وذكراً عطراً لا يمحى
كان الشيخ محمد يسن ركناً من أركان هذا المجتمع، علماً من أعلامه، ورمزاً للعلم والاعتدال، بارعاً في تدريس علوم الدين، يقف أما تلاميذ كالنهر الدافق يروي عطشهم