“اتفاقية إستسلام” مع المليشيا..
المهندس : طارق حمزة
نعم سيقبل الشعب السوداني ان تعقد قيادة الدولة السودانية والجيش السوداني العظيم إتفاقية استسلام مع متمردي مليشيا الدعم السريع وليس اتفاقية سلام.
اتفاقية استسلام واضحة مع هذة المليشيا المتمردة ويكون من ضمن بنودها استسلامهم الذليل ومحاكمة القاتل حميدتي وزمرته والاقتصاص للشعب السوداني..
لن يقبل الشعب السوداني بجلوس قائد الجيش السوداني المنتصر ورمز عزته الفريق اول ركن عبد الفتاح البرهان مع المتمرد المليشي القاتل محمد حمدان دقلو علي مائدة واحدة
انشاء الله سترجع جموع الشعب السوداني الي وطنها ومدنها وقراها وتسجل أعظم ملحمة وأسطورة لشعب أراد الحياة بكرامة وعزة فوق تراب وطنه وسوف يسجل التاريخ ما جري من خيانة عظمي قام بها زمردة من المتمردين وعصابة من السياسيين .
سوف يسجل التاريخ الذي سيقرأه احفادنا في كتب التاريخ عن قائمة العز والفخار والتي ستضم معظم ابناء الشعب السوداني الذين وقفوا مع جيشهم وكذلك قائمة الجيش السوداني والقوات النظامية والمستنفرين وكل الشهداء والجرحى ومن قاتلوا بعزة وكرامة من اجل اهلهم ووطنهم.
وقائمة اخري هي قائمة الذل والخزي والعار والخيانة والدياثة وتضم كل من وقف ضد جيش بلاده وحاربه في الإعلام وحرض عليه في دول الجوار والتي تضم احزاب عميلة وأفراد خونة وسوف تلاحقهم لعنات التاريخ
النصر للقوات المسلحة السودانية وقيادتها.
رحمة عبدالمنعم يكتب : 
جمالٌ لا يغيب
